انا عندى مشكلة حصلت على المدى الطويل فى اولى جامعة وانا دلوقتي فى تانية جامعة المهم ان فيه بنت كانت معانا فى الجروب بتاع السكاشن والمحاضرات والبنت ده كانت ديما نفسها تشد انتباهي ليها باى طريقة ممكن كانت ديما كل ما اروح فى اى مكان فى الجامعة الاقيها ورايا او واقفة قدامى وكانت ديما بتقلد حركاتى وتصرفاتى وكله قدام عنيا الاتنين وفيه مرتين وقفتنى فيهم مرة فى سكشن ومرة بعد امتحان الفاينل وفى المرتين تجاهلتها بصراحة لانى مش معتاد اتكلم مع بنات ولقتها بعدها زعلت اوى وباصة نحية الأرض محروجة منى فقلت لنفسى فى يوم لزما اقوى قلبى واديها وش واضحكلها فى مرة او حاجة وفعلا ضحكتلها فى مرة وهيا كانت مبسوطة اوى ووشها قلب وردى من الكسوف ومرة تانية اتقابلنا فى المواصلات انا فى عربية وهيا فى عربية تانية وضحكتلها وكانت مبسوطة جداجدا جيت بعدها بعتلها على الواتس قلتلها كل سنة وانتى طيبة يقلبى لاقتها راحت اشتكت فى اليوم اللى بعده علطول لامينة المكتبة وقالتلها كل حاجة انا عملتها معاها وطلعت نفسها برئية طبعا وكلمتني أمينة المكتبة بعديها قلت فى يوم اسامحها لقتها بتقول فى وشى انها متعرفنيش ولا كانت عارفة انى معاها فى الجروب اصلا وانا خدت الصدمتين مع بعض ومش عارف أدى رد فعل ومشيت راحت هيا اشتكت لدكتور مادة الاحصاء والدكتور عارفنى شخصيا اصلا وكنت مقفل مادته كمان وقالى ازاى تعمل كده ومش عارف فأنا بقا قلتله كل حاجة هيا عملتها معايا وفضحتها قدامه وانا كان نفسى جدا انها تيجى المكتب قدام وشى واشوف رد فعلها بس الدكتور مرضاش وعدا الموضوع خالص وقالى انسا خلاص وانا مصدقك وكل حاجة ومش هعملك حاجة فقلت لنفسى ماشى هنسى خالص لقيت يوم ورا التانى البت كل شوية بتحاول تلمح انها عاوزة ترجعلي بعد كل اللى حصل وبرضو كانت بتمشى ورايا فى ساحة الجامعة فأنا قلت لنفسى مش ههتم وفى نفس الوقت لاحظت ان صحبتها بتراقبنى كل شوية هل انا فعلا في حاجة بينى وبينها ولا لا ولقيت كل شوية صحبتها ده بتتصرف تصرفات غريبة وتهزر معايا على الواتس مع انها كانت قالتلى انها مبتحبش ولد يكلمها خاص وانا بصراحة اتضايقت منها اوى وبعتلها رسالة تهديد انها تبطل التصرفات ده والا هعمل مشكلة فلقيت اليوم اللى بعده صحبتها راحة قالت لولد صاحبها الموضوع كله وموضوع صحبتها برضو والولد ده جالى واتكلم معايا وهددنى انى مقربش من صحبتها خالص الا هزعل منه والولد معرفتش اعمل معاه حاجة لانه اطول واحد معانا فى الدفعة وانا رد فعلى كان عادى واكتشفت بعدين ان أمينة المكتبة اللى عندها ٢٧ سنة عرفت الموضوع من البت ده والبت قالتلها انها راحت قالت للود بتاعها وامينة المكتبة بتأيدها بدل ما تزعقلها وتقولها انك ازاى تروحى للولد ومش عارف ايه وانا بصراحة مقفول اوى من جوايا ونفسى والله اروح لامينة المكتبة الطفلة ده افشخها وامشى لانها مش ناضجة وانا وثقت فيها

2

4