العطاء بلا حدود

Mushroom_83350 🇪🇬

منذ أسبوع واحد

شعور مرهق

.ظلال في غرفة العمليات ليلى وقفت وسط غرفة العمليات، يديها ترتجفان بخفة، لكن قلبها ثابت كالنور. كانت تلمس القلب الصغير أمامها وكأنها تهمس له: "ابقَ حيًا، فالحياة تستحق ان نسقى الكون حبا." لطالما حلمت أن تكون جراحة عظيمة، تنقذ الأرواح وتعيد المعجزات، لكن ما لم يعرفه أحد أن المعجزة الأولى كانت قلبها ه

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

.ظلال في غرفة العمليات

ليلى وقفت وسط غرفة العمليات، يديها ترتجفان بخفة، لكن قلبها ثابت كالنور.
كانت تلمس القلب الصغير أمامها وكأنها تهمس له: "ابقَ حيًا، فالحياة تستحق ان نسقى الكون حبا."
لطالما حلمت أن تكون جراحة عظيمة، تنقذ الأرواح وتعيد المعجزات،
لكن ما لم يعرفه أحد أن المعجزة الأولى كانت قلبها هي،
القلب الذي رغم الجراح لم يتوقف عن بثّ الحب.
ليلى كانت مُعطاءة بلا حدود، تمنح حتى من فراغها،
تحب الناس جميعًا، حتى إن نسوها، حتى إن لم يبادلوها الحب.
كانت آخر من يُدعى إلى حفلة عيد ميلاد،
لكنها كانت أول من يمد يده ليخفف عن الآخرين.
قلبها مفعم بالحياة، كأنه نهر يفيض بالسلام،
تعلم الناس ببساطتها كيف يصير العيش أخف وأجمل،
كأنها منهج يمشي على الأرض: لا يُقصي أحدًا، لا يتخلى عن أحد.
وفي غرفتها بعد الوردية، لم تكن الوحدة عدوها الوحيد،
كانت أيضًا فرصة أن تلتقي بعالمها الداخلي.
كانت تزور رفقاءها السريين:
شانا في البراري الخضراء، ماري في الحديقة السرية، روبازيل، ولاعبة الباليه.
معهم كانت تضحك، تحلم، وتستعيد يقينها أن الطيبة لا تضيع،
وأن براءة القلب قادرة أن تكون أقوى من أي عاصفة.
حين تتأمل القمر من نافذتها،
كانت تراه مرآة لسلامها العميق،
حتى لو بدا في داخلها عواصف،
فإن النور يظل حاضرًا، يذكّرها أن الجمال لا يغيب.
ليلى لم تنتظر أن يحبها الآخرون كي تحب نفسها.
علّمت قلبها أن يكون رفيقًا رحيمًا،
أن يهمس لها: "أنتِ كافية، أنتِ جديرة بالسلام."
ومن هذا الحب لنفسها، سال حب أعظم للعالم.
لم تكن جراحة تنقذ الأجساد فقط،
كانت روحًا تعطي معنى للبقاء،
تزرع الأمل في كل من يمر بها، حتى من دون أن يعرفوا.
وفي غرفة العمليات، بينما الحياة بين يديها،
أحسّت أن الحياة أيضًا بين يديها هي،
فابتسمت، وامتلأ المكان دفئًا لمسه الجميع دون أن يروه.
رفعت عينيها إلى القمر من جديد،
وقالت بصوت داخلي مفعم بالحب:
"أنا هنا… أنا لست وحدي، فالعالم كله يسكن قلبي."

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Potato_11214 🇪🇬

منذ سنة واحدة

شعور Okay 😐

‏السلام عليكَ يا مَن تواسي الجميع في أحزانهم وتعجز عن مواساة نفسك، يا مَن لا تتوقف عن تشجيع أصدقائك بينما أنت غارق في عمق الهموم، يا من تُطمئن الجميع وقلبك يرتجف، يا مَن تُعطي رغم قلة ما ما معك حتى لا تبقي لنفسك شيئًا، يا مَن تنثر الحب كالورد وأنت تعانق الوحدة، يا من تستمد سعادتك من سعادة مَن حولك ل

Cherry_12168

منذ سنة واحدة

شعور Not great 😕

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

فيه بشر بطبعهم شخصيات معطاءة، لما بيحبوا بيدوا من غير حسابات ولا بيفكروا هما بياخدوا إيه وأد إيه في المقابل.. قليلين لكن موجودين، وعادة العطاء ده بيكون مرتبط بدرجة كبيرة من الحساسية بتؤذيهم جدًا أكتر من أي مخلوق غيرهم؛ يمكن لأن العطاء بيهذب نفس صاحبه وبيخليه أكثر رقة.. بيكونوا قادرين يركزوا مع حاجات صغيرة بالنسبة للي بيتعاملوا معاه غالبًا بتكون تافهة.. بسبب حساسيتهم ورهافتهم بتكون نظرتهم للأمور مختلفة شوية، وعلى قدر الطيبة بيكون غضبهم من اللي قدامهم غضب صادق وعميق وصعب يتراجعوا فيه، وبيتقال عليهم أحيانًا "بيّاعين"، بس محدش بيحاول يفهم اللي ورا التصميم ده في البُعد.. عندي صديق كده، وعمري ما هنسى حُرقته لما سألته ليه بطّل يكلم شخص معين أنا عارف إنه كان مُقرَّب منه.. وإزاي فضل يحكيلي إزاي وأد إيه كان بيحاول يقف جنبه، وإزاي كان بيلاقي المقابل عكس ده تمامًا لما كان بيحتاجه، وإنه كان بيحاول يكدب نفسه في الأول عشان بيحبه بس خلاص زهق، ووجعه من إنه حاسس إنه تم استغلاله.. غضب حقيقي متصدقش إنه يطلع من نفس الشخص المعطاء الخدوم البشوش اللي كل اللي عرفوه بيحلفوا بتهذيبه.. وإن كانت المعادلة بالنسبالي مفهومة: على قدر عطاءك غير المحدود، على قدر مرارة إحساسك بالظلم والمرارة لما متلاقيش تقدير حقيقي للي كنت بتقدّمه بكل رضا.

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Orange_62326 🇪🇬

تعبت من العادة السرية وحاسه طاقتي خلصت

السلام عليكم من غير تجريح انا بنت م متجوزة و صغيره يعني 21 سنة بس مخطوبه مشكلتي اني للاسف في سن صغير كنت بمارس العادة السرية بعدين وقفتها بطلوع الروح حرفيا عملت حاجات كتير جدا ومجهود كبير جدا بس مكنتش وقفت نهائي يعني مره كل شهرين مره كل شهر بعدين الفتره دي بدأت يبقى في استرسال قوي في الأفكار اللي مش كويسه ورغبة ملحة و رجع الموضوع يحصل بشكل متكرر تاني ولما بكبت نفسي جدا بيحصل ونا نايمه أو اصحي من النوم و الفعل ده يحصل و ارجع انام تاني هو بيكون مش حاسه بنفسي خالص و بتكون رغبة ملحة جدا نفسي اتعافى وابقى كويسه زي البنات اللي في سني مبقتش قادره اتعايش ولا اتقبل نفسي وفكرت في الانتحار عملت كل حاجه ممكن تتعمل ولسه بيحصلي كده تعبت جدا و حاسه طاقتي خلصت ...عرض المزيد

3 الدعم

27 نصيحة

Mango_74726 🇪🇬

المود زفت وعايزة حاجة تبسطني

طيب بما ان المود ز.فت ولسا طالعة من محاضرة وخلصت محاضرات انهردا وعايزة اروح حتة او اعمل حاجة تبسطني اقترحو عليا حاجة لان المود سيء جدااااااا ملحوظة انا لوحدي ومش عايزة ارجع اوضتي وانعزل زي الصبح بوبويوبويتستستستيتيتييتينتؤ تيتيتيتيتبويتينتيتينيينينينينبنبنبنينينينينبنينبنتبقتبنن ...عرض المزيد

2 الدعم

20 نصيحة

Waffle_57478 🇪🇬

حياتي واقفه ومش عارفة ايه اللي يفرحني

حاسه اني مخنوقه متكتفه بحس مش عارفه اعمل حاجه اه بتعلم مع نفسي مجال بس مش كفايه حياتي ناقصها حياة مشكلتي اني مش عارفه ايه اللي بيفرحني انا لما حد بيسألني السؤال دا بعطل قدامه جدا ايه اكتر حاجه نفسي تحصل مش بلاقي اي حاجه في دماغي بجد مش عارفه ايه اللي لو حصل هيبقي سعيدة او ايه اصلا اللي بيخليني سعيدة ...معرفش هل البيئه اللي حواليا من العوامل اللي بتخليني احس بشعور وحش اكتر ولا ايه كل يوم بصحي علي كلام مش بتبسط لما بسمعه اول لما افتح عيني بجد ... مش بسمع كلمه حلوة كله ذم وتنظير ونصيحه مفيش اي كلام حلو برغم أنهم عارفين اني يحتاج دا جدا ممكن اكتر حاجه يتمناها اني اقابل حد احبه ويحبني بس انا رافضه الارتباط انا معرفش بجد حاسه حياتي واقفه انا بجد بقالي 3 ايام في السرير بدون مبالغه بقوم اعمل المهم في اليوم وكول اليوم بسكرول في السرير حياتي ملهاش معني مش عارفه اعمل حاجه ولا عارفه اضيف ليها ولا عارفه ابقي مبسوطة مع نفسي .... المشكله الأكبر اني متوقعه علي نفسي ومش عارفه اتصرف برغم اني مش عيلة صغيرة مثلا لا انا في سن المفروض تكون مرتبه نفسي ومظبطه حياتي اكتر من كدا ولو ظبطها فترة برجع اقع تاني ا........ ...عرض المزيد

0 الدعم

16 نصيحة

التجربة أفضل عبر التطبيق

حمّل تطبيق توهيل على هاتفك لتجربة أسرع