رعب

Mango_88620 🇪🇬

منذ 6 أيام

شعور لا مبالٍ

ي جدعان حد لية في الروايات انا ولد لسة بدرس و بحب القراءة و الروايات و بالذات روايات الرعب لية صراحة مش عارف بس بحس كدة بشعور حلو اوي و انا بقرأها مع اني بعدها في نفس اليوم بنام و انا مرعوب وتقريبا بختم القرآن كامل قبل ما انام ففي مرة قررت اقراء رواية قواعد جارتين للكاتب عمرو عبد الحميد و عجبتني الر

Chilli_85656 🇪🇬 انا قريت رواية واحدة واتقفلت من الروايات! كانت لتوني ماجوير اسمها لا تخبري ماما

عرض الكل 5 نصيحة

Apple_22069 🇪🇬

منذ 6 أيام

شعور متعب

كنت هموت امبارح بليل شرقت من المياه وانا بشرب شرقه كبيرة اوي لدرجة ان نفسي اتكتم وروحي كانت بتروح ومكنتش عارفة اتشاهد من قوة الصحه والمياه اللي بتخرج من بوقي ومناخيري بقوة تذكير ليا بالموت وانه بيجي في لحظه انا كول عمري بخاف اموت مخنوقه او غرقانه وامبارح جربت احساس خنقه الغرق بس من غير غرق فعلي ومكن

Biscuit_86973 🇪🇬

منذ أسبوعين

شعور شاعر بالملل

احكوا اكتر موقف مرعب حصلكوا وحسيتوا انه up normal had gg Hannah haha ddffffhjhhdhdhhdhfghdjshdhdhdgdgydydhhddhdhdhhddjjcjf so had Irish has a half hour and a half hour and a half hour and a half hour and a half hour and a half hour and a half hour and a half hour and a half hour and I have no i

Watermelon_57983 🇪🇬 بحلم احلام مرعبة لكن مواقف لا

عرض الكل 13 نصيحة

Blueberry_76584 🇪🇬

منذ أسبوعين

شعور ضاق ذرعًا

لو انا بكتب رواية و هنزلها قريب اي اكتر حاجه او نوع تحب تقرأ فيه... دراما... رومانسي... جريمه.... روايه بوليسية... رعب نفسي احب اسمع منكم لاني يهمني ده و لو مزجت نوعين ببعض او تلاته اي اكتر حاجه تشدك تقرأها

Ice Cream_70463 🇪🇬

منذ 3 أسابيع

شعور قلق

البرنامج هنا غريب اوي ويخوف .. هي دي الناس اللي بشوفها ف الشارع .. يعني اي دااا مفيش حد طبيعي وانسان عادي كدة .. كله حياته مأساة .. انا كنت داخل مخنوق بدور على حلول للاستمرارية والانتاجية .. بأة عندي مشاكل اكبر بسبب الناس اللي هنا .. اييي الرعب داااا 😂😂😂

Popcorn_83008 🇪🇬

منذ 3 أسابيع

شعور محبط

بقالي حبة كتير مظبط الدايت وماشي كويس دايت وتمرين ونا شخص وزني كان زايد جدا بس خسيت وزن كتير حوالي ٣١ المهم جيت اخر فترة حسيت بتوتر فحياتي وشوية مشاكل فلغبط الاكل بس كنت بعوض اني بتمرن وبحرق اكتر بقول على الاقل مزدش وزن عما اعدي الفترة دي حاليا بقالي شهر مثلا ماسك دايت جامد وجي على نفسي في الاتنين

Sugar_87164 🇪🇬

منذ 3 أسابيع

شعور ضائع

ليه ليه مفيش علاقات حلوه بتكمل كل ما افتح ابلكيشن الاقي صحابي كاتبين single أو ما شابه يعني ليه بجد مفيش علاقه بتكمل مبقاش عندي امان لاي علاقه وبقيت حاسه دايما ان ممكن اي علاقه تتقطع دلوقتي بيني وبين الناس انا مش بحب كده بجد وبزعل جدا لما الاقي صحابي منزلين كده والله بس ده خلاني أحس أن ممكن علا

Kiwi_79580 🇪🇬

منذ 3 أسابيع

شعور متعب

وبعدين في الجنان ده يعني ايه بجد ابقى نفسي ارتبط واكون حاسة من جوايا اني مستعدة وكل ما يجي حد احس بالي هو لا بعد كل الي بحاول اعمله في نفسي ولنفسي وبعد كل التطور ده ممكن استلم كده واتجوز طب وشغلي وحياتي واصحابي مع اني والله عارفة ان مش شرط الجواز يعطل وعارفة ان طول الوقت نفسي اسيب الشغل وصحابي نفسه

Candle_58539 🇪🇬 ده خوف طبيعى جالى انا اللى اسمى راجل قبل الجواز 😅 التعرض للتغير بيخلى المخ يقلق انتى لو غيرتى ستايل لبسك هتحسى ب قلق ف الاول ما بالك لو هتغيرى وضعك الاجتماعى و حياتك

عرض الكل 6 نصيحة

Cherry_87399 🇪🇬

منذ 4 أسابيع

شعور وحيد

عندى مشكلة اني بخاف بخاف من كل حاجة ومن كل الناس مرعوبة اصحي الاقي نفسي لوحدى أنا حاسة اني قاعدة ف مكاني مبيحصلش اي جديد في حياتي أنا خايفة الوقت يعدى م غير جواز وم غير بيت وم غير اطفال مرعوبة بس ف نفس الوقت مش عارفة اقبل حد برفض الكل مستحيل اوافق بحد مش حاسة اني فرحانة بيه والعمر بيعدى ويمر وانا لو

Orange_51919 🇪🇬

منذ شهر واحد

شعور مرتبك

كنت مستغربة ليه صاحبتي متغيّرة وزعلانة ومخنوقة الفترة دي وكنت كل ما اسالها تقول كويسة النهاردة قالتلي صراحه كلام حقيقى مش عارفة اقولها اى أو اساعدها ازاى هي بتحكي إنها كانت تعرف شخص، وبتقول إنه كان أول حد في حياتها، وشافته في البداية شخص كويس ومحترم وذوق، وصدقته جدًا. مع الوقت بدأ يطلب منها صور

Blueberry_69403 🇪🇬

منذ شهر واحد

شعور آسف

عمركم شوفتوا شخص بيخاف من اللحظة الحلوه أو أن يحس أن هو مش عندو مشاكل او اكتئاب يعني قفشطت نفسي مبسوطه من شويه حصلي رعب واقعداات فجاه بستوعب أن كل لحظه كنت سعيده بيحصلي بعدها حاجات تخيليني أتعس حد في العالم مش حتت تفكير سلبي بس دا حقيقي حياتي ف بجد بخاف اويييي

Mango_76865 🇪🇬

منذ شهر واحد

شعور غبي

والله يا رحمة يا بنتي، مرات أخوكي دي مش مريحاني خالص! مش عارفة هو جبهالنا منين دي! صلي على النبي يا أمي، هي عملتلك إيه؟ دي طيبة خالص. مش بترضى تنزل تشتريلي قشاية حتى من مكانها! بتنزل كل كام يوم بالليل تسلم عليا وتطلع تاني! منها لله! سكتّ وبصيت لماما بهدوء وحزن، وبعد لحظات بصيتلها بحب وقلت: أولًا

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

والله يا رحمة يا بنتي، مرات أخوكي دي مش مريحاني خالص! مش عارفة هو جبهالنا منين دي!

صلي على النبي يا أمي، هي عملتلك إيه؟ دي طيبة خالص.

مش بترضى تنزل تشتريلي قشاية حتى من مكانها! بتنزل كل كام يوم بالليل تسلم عليا وتطلع تاني! منها لله!

سكتّ وبصيت لماما بهدوء وحزن، وبعد لحظات بصيتلها بحب وقلت:
أولًا يا أمي، هي مش مجبورة تعملك حاجة، لأن دا مش فرض عليها. اللي مفروض عليها فعلاً هو خدمة جوزها وبيتها. أما أهل جوزها، فدا من باب المساعدة مش الواجب. وطالما مش عايزة تساعد، خلاص براحتها.
بس حقك عليا يا ست الكل على التقصير، أنا وأيمن المفروض نهتم بيكي أكتر.

ابتسمت ماما وطبطبت عليا وقالتلي:
طول عمرك حنينة يا رحمة، واسمك فيه صفة منك بجد.

ضحكت بفرحة وقلت:
طب هقوم أعمل حاجة نشربها.

دخلت المطبخ، ولسه ماسكة الموبايل، جتلي رسالتين من "تيارا" مرات أيمن.
فتحتهم باستغراب، كانت باعتالي صورة لوشها، وسنانها شكلها غريب جدًا، وفمها كله مجروح.
وتحتها رسالة تانية:

"أقسم بالله يا رحمة، لأخلي أخوكي يمشي يندم على اللي عمله! أنا يعمل فيا كده ويسيب أثر الضرب على بقي؟!"

كتبتلها بفضول:
سيبك من الضرب دلوقتي، هو أنتي سنانك عاملة كده ليه؟!!

ردت عليا بسرعة وبعصبية:
"أنتِ مجنونة زي أخوكي أكيد! مالها سناني؟! دي أنا عملتها بـ200 ألف!"

وقفت مصدومة وكتبتلها:
مجنونة زي أخويا؟! و200 ألف عشان المنظر ده؟! حرام عليكي والله!

بس الصدمة كانت لما ردت فورًا وقالتلي:
"وإيه يعني 200 ألف؟! انتوا تحمدوا ربنا إن قاعدة معاكم يا عيلة مجانين كلها!"
فضلت أبص للموبايل وأنا مش مصدقة اللي قريته، الإهانة اللي قالتها كانت تقيلة، بس اللي خلاني أتجمد مكاني مش الكلام... كان شكلها في الصورة.
السنان اللي شفتها دي مش طبيعية خالص، كانت حادة، شبه المسامير، وملفوفة كأنها اتسنّت بمبرد حديد!
حسّيت بدوار، قلبي اتخبط في صدري وأنا ببص للصورة تاني وتالت يمكن أكون بتهيألي... بس لا، كانت فعلاً عاملة كده.

قفلِت الموبايل بسرعة وأنا حاسة بقشعريرة بتجري في جسمي، وقلت لنفسي يمكن الصورة متعدلة أو فيها فلتر غريب.
طلعت بكوبايتين الشاي، وحاولت أضحك لماما وأنا بمشي ناحيتها، بس ضحكتي كانت باينة إنها متوترة.

مالك يا رحمة؟ وشك متغير كده ليه؟
لا مافيش يا أمي، بس يمكن اتعبت شوية من المطبخ.

عدّى اليوم بهدوء غريب، بس طول الوقت كنت سامعة صوت خطوات تيارا وهي طالعة ونازلة السلم. خطواتها كانت بطيئة ومجروحة كأنها بتسحب رجليها سحب.
وبالليل، وأنا قاعدة في الأوضة، سمعت باب الشقة بيترزع بشدة وصوت أيمن بيزعق.
قمت مفزوعة وخرجت، لقيته في الصالة ماسك إيده على وشه، ووشه كله غضب.

في إيه يا أيمن؟! مالك؟
بصلي بحدة وقال:
اسألي مراتي يا أختي! شوفي جابتني لإيه! دي مش طبيعية دي!

قبل ما ألحق أرد، ظهرت تيارا من ورا الباب...
بس شكلها كان غير اللي أعرفه تمامًا.
وشها شاحب كأنه مافهوش نقطة د م، واللثة حوالي بُقها حمرا كأنها لسه نا زفة، والسنان الحادة اللي شفتها في الصورة كانت واضحة جدًا دلوقتي...
ابتسمت ابتسامة غريبة جدًا، وقالت بصوت هادي وبارد:

هو اللي بدأ الأول يا رحمة، وأنا ما بسيبش حقي.

الكلمات خرجت منها كأنها مش بشرية، وأنا قلبي وقع في رجلي، وأيمن رجع خطوتين لورا وهو بيقول بخوف:
انتي... انتي عاملة في نفسك إيه؟!

قربت منه وهي بتضحك، بس ضحكتها كانت مرعبة، صوتها معدن، كأنه جاي من بئر عميق...
وقالت:
أنا؟ ولا انتو اللي نسيتوا أنا مين أصلا

انطفى النور فجأة، وكل حاجة بقت سودة كأن الليل بلع البيت.
ماما صرخت من الأوضة وأنا قلبي بيخبط، وإيدي بتتحسس الحيطة بدور على زر الإضاءة، بس مفيش فايدة.
صوت خطوات تيارا كان بيملى الصالة، خطواتها تقيلة جدًا، كأنها ماشية برجليها العريانة على البلاط البارد، وصوتها بقى أخشن وهي بتضحك.

كنتم فاكرين إنكم تعرفوني؟
الضحكة اتكررت، بس المرة دي جت من ورايا، لفّيت بسرعة وأنا بتنفس بصعوبة، بس مافيش حد.

أيمن صرخ فيها:
انتي اتجننتي؟! دا شكلك مرعب!
بس قبل ما يكمل، النور اشتغل فجأة.

اللحظة دي كانت كأنها مش حقيقية...
تيارا واقفة قدامنا، عينيها لونها متغير، بقت رمادية غامقة كأنها زجاج فاضي. سنانها كلها حادة زي السكاكين، وفي دم ناشف حوالين بُقها.
ماما كانت واقفة عند باب الأوضة، وشها أبيض من الخضة.
صرخت وقالت:
دي مش إنسانة! ابعدوا عنهااا!

تيارا بصتلها ببرود، وابتسمت ابتسامة باردة وقالت:
أنا كنت إنسانة... قبل ما أخوكي يبيعني.

أيمن اتجمد مكانه، عينيه مليانة خوف وارتباك.
تقصدي إيه؟! أنا ما عملتش فيكي حاجة!

ضحكت ضحكة قصيرة وقالت:
هو اللي خلاني كده... كان فاكرني بلعب سحر، بس الحقيقة هو اللي حررني.

أنا كنت تايهة بين كلامها ونظراتها المجنونة، بس لفت انتباهي إن الإضاءة بقت تضعف تاني، والنور يومض كأنه بيتنفس معاها.
كل مرة تاخد نفس، النور يقوى... وكل مرة تطلع النفس، النور يضعف.

الجو بقى تقيل، والدنيا بردت فجأة.
أيمن مدّ إيده لها وهو بيقول بصوت مرتعش:
تيارا، لو في بينا مشكلة نحله... بس إنتِ محتاجة دكتور.

اتحركت ناحية إيده ببطء... ولما قربت منه، فجأة اتغير شكلها، جسمها كله اتشنج، وصوت فرقعة غريبة طلع منها كأن عضمها بيتكسر.
رجعت خطوتين وصرخت صرخة عالية، وكل الكهربا في البيت فصلت تاني.

الظلمة التامة رجعت، ومفيش غير صوت أنفاسنا ولهاث ماما وهي بتستغفر.
سمعنا صوت حاجة بتجري بسرعة ناحية الباب، وبعدين خبط جامد جدًا كأنه اتكسر.

جريت على الباب، ولما فتحت... لقيت الشارع فاضي، بس باب الشقة مكسور نصين، ومفيش أي أثر ليها.
أيمن كان منهار، بيبكي وهو بيقول بصوت متقطع:
دي كانت بتقول الحقيقة... أنا السبب.

قربت منه وقلتله:
في إيه يا أيمن؟ انت عملت إيه؟

مسح دموعه وقال وهو بيكتم بكاءه:
قبل ما نتجوز، كنت في الساحل، وقابلت واحدة هناك غريبة جدًا، قالتلي إنها تقدر تخليني أغنى وأقوى... بس لازم "أقبل الهدية" اللي هتدهالي. وبعدها بشهر، اتقدمت لتيارا. هي كانت الهدية يا رحمة... بس ما كنتش فاهم إن الهدية دي لعنة.

قعدت على الأرض وأنا بحاول أستوعب، ماما كانت بتبكي وبتقرأ قرآن بصوت عالي.
أيمن مسك الموبايل وقال:
هكلم شيخ فورًا.

بس قبل ما يقدر يعمل أي حاجة، الموبايل اشتغل لوحده، والصورة اللي ظهرت على الشاشة كانت وش تيارا...
بتضحك، وسنانها بتلمع بنفس الشكل اللي شفته في الصورة أول مرة.

وظهر على الشاشة كلام مكتوب بالدم:
"اتأخرتوا... خلاص أنا رجعت."

الموبايل وقع من إيده، والدنيا سكتت تمامًا.
ولا صوت... ولا نفس.
وبعد ثواني، سمعنا خبطة على باب الشقة... خبطة بطيئة وواضحة.

بصينا لبعض بخوف، وماما همست وهي بتعيط:
هي رجعت...

قمت بكل قوتي ورحت ناحية الباب، مسكت المقبض بإيدي المرتعشة، ولما فتحته...
ماكانش في حد.
بس كان في بصمة دم على الحيطة، على شكل كف صغيرة...
وتحتها مكتوب كلمة واحدة:

"ابتديت."
فضلنا سهرانين طول الليل، أنا وماما وأيمن، محدش قادر ينام.
الهوى كان بارد جدًا والبيت كله كأن فيه حاجة بتتفرج علينا.
أيمن قاعد ساكت، وشه مصفر، وأنا حاسة إن اللي قاله عن "الهدية" مش مجرد كلام خوف... لا، فيه حاجة فعلاً حصلت.

قربت منه وقلت:
احكيلي يا أيمن من البداية، أنا محتاجة أفهم.

أخد نفس طويل وقال بصوت مبحوح:
الست اللي قابلتها في الساحل كانت اسمها "سُهى"، شكلها غريب ولبسها كله أسود. قالتلي إنها تقدر تحقق أي أمنية ليّ بس بشرط أقبل الهدية اللي هتبعتها لي بعد أسبوع. وفعلاً، بعدها بأيام، اتصلت بيا واحدة قالت إنها بنتها واسمها "تيارا". من أول ما شفتها حسيت بشيء مش طبيعي... بس كنت مبهور بيها. اتجوزنا بسرعة، ومن يومها حياتي بقت غريبة.

غريبة إزاي؟
كنت كل ما أغلط معاها أو أزعق، ألاقي نفسي تاني يوم متعور أو حاسس بخنقة من غير سبب. ولما حاولت أسيبها... بدأت الكوابيس.

كنت ببص له بخوف وأنا بحاول أربط الكلام اللي بيقوله باللي شفته منها.
يعني هي فعلاً مش بشرية؟
سُهى قالتلي بعدين إنها "روح معاقبة"، كانت إنسانة زمان وعملت شر كبير، فبقت تفضل تنتقل من جسد لجسد، تعيش مع أول راجل يقبلها لحد ما تدمره، وبعدين تنتقل للي بعده.

ماما كانت بتبكي وهي بتسمع، وقالت وهي تمسك المصحف بإيدها:
يبقى مفيش حل غير إننا نطردها بآيات ربنا.

وفعلاً، جبنا شيخ معروف في المنطقة. جه تاني يوم الصبح، وبدأ يقرأ القرآن بصوت عالي.
الغريب إن البيت كله كان بيترج من الصوت، وكأن الحيطان نفسها بتصرخ.
وأول ما بدأ سورة البقرة... الباب اتفتح لوحده.

دخلت تيارا، عيونها سودة خالص وسنانها رجعت حادة زي الأول، بس المرة دي كانت بتعيط، مش بتضحك.
وقفت قدام الشيخ وقالت بصوت مكسور:
سيبوني أخلص... أنا تعبت.

الشيخ سألها:
إنتِ مين؟
قالت:
أنا كنت إنسانة، كنت أظلم الناس وأأذيهم، والست اللي بتقولوا عليها "سُهى" هي اللي حبستني في اللعنة دي. كل راجل يقبل "الهدية"، أنا بروح له، أعيش معاه لحد ما يتوب عن ذنوبه... وبعدين أختفي.

سكتت لحظة، وبصت لأيمن والدموع بتنزل من عينيها:
وإنت كنت أول واحد فعلاً ندم على كل حاجة، فدلوقتي دوري انتهى.

الهوى في البيت بقى دافي فجأة، والنور اشتغل بهدوء، وصوت الشيخ كان بيكمل قراءة.
تيارا ابتسمت لأول مرة من غير ما شكلها يخوف، وقالتلي وهي بتبصلي:
احمدي ربك على قلبك يا رحمة... اسمك مش صدفة.

وبعدين بدأت تتبخر قدامنا، جسمها اتحوّل لهوا خفيف زي الدخان، واختفت.
اتسحب النور من وراها، وبعد ثواني رجع كل شيء طبيعي.

الشيخ قال بهدوء:
اللهم إنك رحيم حتى بالروح المعذبة.

أيمن وقع على ركبته، بيعيط، وقال بصوت مكسور:
خلصت؟
الشيخ قال:
خلصت يا ابني، اللعنة اترفعت.

بعدها رجعنا لحياتنا، ومفيش حاجة غريبة حصلت تاني.
البيت بقى هادي، وماما رجعت ضحكتها، وأنا بقيت كل يوم أقعد قدام الشباك أفكر في الكلمة اللي قالتها قبل ما تمشي:
"اسمك مش صدفة."

يمكن فعلاً، الرحمة هي الشيء الوحيد اللي بيقدر يهزم أي ظلمة... حتى لو كانت جوه كيان ملعون.

بخخ ابقي قولي رأيك لو وصلت لهنا

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Banana_52613 🇪🇬

منذ شهرين

شعور مرهق

بتعملوا ايه أما تحسوا أن البيت الي المفروض امان ليكوا بقي البيت الي بتخافوا منه قاعدة في الاوضه خايفه الباب يتفتح من كتر انتوا خايفين من مين من بباكم الي هو مصدر الامان وأنه المفروض عند معظم الناس شايفين بباهم قدوه كل شويه بحاجة الصبح كويس بليل كائن غريب ويتخاف منه من كام يوم ضرب ماما المشهد دا مش

Candle_51983 🇪🇬

منذ شهرين

شعور محبط

انا ثانوية عامة واهلي مهتمين بيا فوق الاهتمام اهتمام ولله بجد😭 وانا عاملة اللي عليا وزيادة كمان بس خايفة اوي مجبش مجموع بجد ولله مرعوبه سرحت في الموضوع ده النهاردة كتير اوي فا بجد انا لو مجبتش مجموع يا خسارة الدلع ده 😭😭 غالبا هيطلعوا عليا كل العصبية اللي بتعصبها ويقابلوها بابتسامة ورضا🗿😭😭😭😭�

Pineapple_76103 🇪🇬 انتى مسؤلة عن السعى مش النتيجة، النتيجة دى بتاعت ربنا و لازم اهلك يكونوا متفهمين دة. جبتى مجموع حلو او مجبتيش ، صدقينى مش مهم !! المهم تكوني عملتى اللى عليكى و بزيادة و خلاص ، عشان متجيش طول عمرك تندمي. اجري يا ابن آدم جري الوحوش غير رزقك لم تحوش .

عرض الكل 4 نصيحة

Sugar_72403 🇪🇬

منذ 3 أشهر

شعور متعب

عندي مشكلة بجد بقت متعبة ومش عارفة ألاقي لها حل… الجاثوم! 😔 كل فترة بيرجعلي، والمرات اللي بيحصلي فيها بقت كتير لدرجة مرعبة. بحس إني عايزة أتحرك أو أتكلم ومش قادرة، وكأني مخنوقة ومحبوسة في جسمي. ساعات بفتح عيني وبشوف كل حاجة حواليّ عادي بس برضه مش عارفة أتحرك ولا أتكلم. الموضوع بقى مؤذي نفسيًا جدًا

Ice Cream_29289 🇪🇬

جوازي من مدرس ثانوي قديم وعلاقتنا بعيدة.. حياتي كئيبة

ازيكم ياشباب عاوزاه احكيلكم مشكلتي وياريت لو حد عنده حل انا عندي 22 سنه ومتخرجة ويشتغل الحمد لله وانا في تانيه ثانوي كنت بروح درس فيزياء عند مدرس نوعا ما صغير في السن بس هو كان طبعه شديد جدا كمدرس وكنت بخاف منه جدا وكنت مضطرة اروحله عشان هو يعرف اخويا ومامتي وكده ف كنت هتحرج اني مروحلهوش وفي نفس الوقت لو قولتلها في البيت على المبرر اللي مكنتش عاوزه اروح ليه مكنوش هيرضو اني اسيبه عشان هو ما شاء الله شاطر جدا كمدرس المهم تانيه وتالته ثانوي عدو بالعافية والحمد لله مبقتش يشوفه خالص عشان هو من منطقة واحنا من منطقه وبالنسبه لانه مدرس ومتجوز مش هيسال على طالبه عنده يعني المهم الفترة اللي كنت باخد معاه فيها كنت بحس فيه تناقض كبير في تعامله معايا ساعات يبقى بيتلكك عشان يضربني وساعات يبقى عارف اني مش مذاكرة وميرضاش يسالني ويسأل كل اللي حواليا الا انا وفي مرة والله العظيم سألني شفوي على سؤال في المنهج وجاولت فضل يسأل اسئله لحد م سال على معلومه والله مش في الكتاب ولا المذكرة هو كان قايلها معلومه عامة وانا مكتبتهاش وراه ف ده السؤال اللي غلط فيه وسط خمس أو ست اسئلة تقريبا وضربني وساعات من توتري يبقى عارف اني مش مذاكرة أو مش عامله الواجب وميرضاش يسالني المهم حمدت ربنا أن السنتين خلصو بالعافية ومن حوالي سنه كنت في عزا والد واحده صاحبتي في المنطقه اللي هو فيها ف اتقابلت مع البنات اللي كنت اعرفهم ساعة الثانويه وكده المهم بعد العزا اتمشينا شويه وجت سيرته ف قالولي ده ... طلق مراته ف بقولهم ليه قالولي أنه خلف ولد السنه اللي قبلها يعني في الفترة دي عنده سنه تقريبا وعنده ضمور في المخ وعلى طول بيكشف عليه وكده وطبعا عشان ظروف شغله مش بيعرف يروح يكشف عليه اغلب الوقت ف ديما مراته بتروح مع أمه أخته اي حد المهم أن مراته جت في مرة في أيام هو عليه فيها مراجعه وقالتله لازم تيجي معايا وهو مرضاش وحصل حوار وهما أطلقوا بسبب الموضوع ده هي اكيد كانت شايله من قبلها بس هي بتيجي على سبب تافهه كده المهم اني قولتلهم لو بيعاملها زي م بيعامل الطلاب وزي م كان بيعاملنا حقها تتطلق (هو عنده منها بنت عندها5 سنين وطفل اللي كان عنده ضمور واتفى من فترة ) المهم انا برده مليش علاقه بيه بعد الموضوع ده بفترة لقيته كلم اخويا أنه يتقدملي وكده مع اني مشفتهوش من ايام ثانوي يعني اربع سنين تقريبا المهم كنت خائفة عشان أسلوبه وطباعه الشديده جدا كنت خائفة يبقى كده في البيت بس اهلي اقنعوني أنه اكيد في البيت مش زي الدرس ومراته حاجة تانيه والحاجات دي كلها وانا اقتنعت وصليت استخارة وحسيت اني مرتاحه وطبعا الجواز تم بسرعه جدا قعدنا 5 شهور بس خطوبه ومعملناش فرح عشان ابنه كان متوفي قريب وكمان هو عمل فرح قبل كده وغير كل ده انا مش برتاح في الزحمه واني ابقى انا محط الأنظار والكلام ده كله ف وافقت أن ميبقاش في فرح بس طبعا في اشهار والكل كان عارف وكده اتجوزت ولسه حاسه ان في مسافة كبيرة جدا بينا البس واتشيك مش عشان العلاقة انا بحب اني ابقى بطبخ وملابسه لبس كويس يعجب جوزي ومفتوح وضيق وحاجات من دي وخاصة اني مش معايا عيل ولا حاجة وبخلص شغلي واجي وهو عشان السنتر بتاعه بيجي متأخر عني بكتير ف ببقى براحتي وانا بطبخ واروق الشقة وكده قصدي ببقى مش مستعجله يعني في أول الجواز حاجة دي دي جديده عليا اني اطبخ واروق وكده وفي نفس الوقت لابسه ومتشيكه وكل حاجة مظبوطه الاقيه بيجي ياكل ويعد يعمل شيتات وامتحانات والكلام ده انا ببقى نفسي في كلمه والله بس مش اكتر ومش هتاخد منه وقت ولا حاجة حتى بحسه مش بيبص مش مبهور زي م كنت مستنيه كأنه متعود على كده ف قولت اكيد عشان كان متجوز قبل كده وممكن يكون متعود على المنظر وكده يجي بعد م يخلص شغل في البيت أقوله عملت ايه انهارده يقولي هعمل ايه يعني شرحت مع أن ايام م كنت طالبه عنده كان في كل مجموعه مشكله وحوار بيحصل بس مبقولش اي حاجة في واحد صاحبه مدرس كنت باخد عنده برده كيميا اتفاجئت أنهم قاطعوا بعض من فترة عرفت من واحده صاحبتي واضافت جدا أنه محكاليش ولا جاب سيرة الموضوع حاسه علاقتنا بعيده جدا حتى هو مش بيسال بيسيبلي فلوس الصبح وانا بروح شغلي واجيب حاجة البيت واجي اعمل الاكل واروق وناكل ويعد كل واحد في حته مضايقة بجد من العلاقة دي وعشان هو تعبان ف بينما بدري طبعا وبيصحى الفجر يعد بقى مش بينام ف أقوله مبتصحنيش نعد مع بعض شويه ليه يقولي عادي بنته بتيجي عندنا يوم ويوم تعد شويه بعد شغله والله العظيم بعاملها كويس جدا ك معامله واكل وشرب وهدايا والكلام ده كله بس هي واخده طباع ابوها كلها تعد تقوله دي وحشه وماما احلى يقولها ماشي وعادي والكلام ده كله مع اني في الملامح والجسم احلى من طليقته بس هو اصلا مش بيحب حد ولا ببعجبه حد سواء انا أو طليقته وشاكه اصلا أنه كان عايش نفس العيشه دي مع طليقته وده سبب الطلاق بس هي استحملت خمس سنين انا مبقتش قادرة حاسه اني جايه اخدمه وأشوف طلباته وخلاص انا في بيت ابويا كنت باجي من شغلي انام واصحى اكل واعد بجد مش دي الحياه اللي كنت عاوزاها خالص كنت عاوزه حد يبقى حنين عليا وبيحبني ويسمعني كنت عاوزه اختار بيتي لنفسي مش اروح اشوف بيته اللي كان عايش فيه مع مراته كنت عاوزه لما بنته تقوله دي وحشه يقول في حقي كلمه حلوة اكتر سبب خلاني اوافق عليه أنه لما جه اتقدم بعد اربع سنين مشافنيش ولا يعرف عني حاجة وكمان علاقته باخويا مش صحاب هما ممكن يتقابلو مرة كل سنه مثلا عشان طبعا احنا في منطقه وهو في منطقه المهم اني قولت اكيد كان معجب بيا مثلا ف لما طلق جالي وكنت متخيلة بقى اني هشوف تعويض عن أي حاجة بايخة حصلت ايام ثانوي كمان ساعات لما النقاش يتحد بينا على اي حاجة بشوفه المستر اللي كنت بروح عنده درس تلاقيه بيزعق بطريقة تخوف واحسه هيضربني بصراحة ف بخلص الموضوع وبعتزر كمان بس ببقى مضايقة اوي واحس اني مكسورة حياتي بجد كئيبه اوي ومفيش خروج ومفيش جواز اصلا وفي نفس الوقت خايفة أطلق بعد سنه واحده بس جواز وأقل كمان وحاولت معاه كتييير أنه يتكلم معايا بس بس هو الاجابه أقل من السؤال بكتير وسالت أخته بطريقة مش مباشرة قالتلي هو كده ومش بيحكي حاجة لو انتو مكاني هتعملو ايه وياريت راجل يقولي سبب معاملته دي ايه بس محدش يقول إنه بيحب طليقته عشان هو اصلا مبعرفش يحب هو كل حياته جد كده كنت هسال طليقته صحيح قبل م اتجوز عن سبب الطلاق والسبب اللي خلاها تطلق على سبب فارغ بس كان ابنها لسه متوفي ف مرضتش اسالها ...عرض المزيد

2 الدعم

15 نصيحة

Candle_73846 🇪🇬

مش نازله مع صحابي هروح اعمل بشاميل واقعد

اوكي مش هنزل مع صحابي 😃هيضربوني بس مش نازله هروح اعمل بشاميل واقعد زي الشاطره وبس تعالو نكدب كدبه وحده بتتمنو تبقي حقيقه انا اخدت حزمه شياو البنت الي نازله ف فري فاير ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ...عرض المزيد

2 الدعم

13 نصيحة

Strawberry_77918 🇪🇬

عايزة أتعلم عن الإسلام بالتفصيل من كل ناحية

لو حد عايز يتعلم عن الاسلام بالتفصيل من كل ناحيه و يعرف كل حاجه في الدين زى دراسه مش مجرد معرفه و خلاص ايه الكتب أو الفيديوز مثلا بلايليست على اليوتيوب ترشحولى انى اشوفها محدش يدخل يسألنى انا كام سنه و عايزة اعرف ليه و بدرس ايه لان دا ميخصكش في حاجه اللى عنده اقتراحات او نظام معين امشي عليه هكون شاكرة ليه جدا بدون الدخول في تفاصيل شخصيه ...عرض المزيد

2 الدعم

13 نصيحة

التجربة أفضل عبر التطبيق

حمّل تطبيق توهيل على هاتفك لتجربة أسرع