هدية

Cherry_86319 🇪🇬

منذ يوم واحد

شعور خجول

صباح الخير مرتبطين مش ارتباط رسمي لسه وعيد ميلاده هو الاول جوايا نفسي اجيب له الكون كله لكن حاسة عيب وهتفهم مدلوقة اعمل مش واخده بالي ولا اجيب ازازة برفان حلوة ولا ازود مش عايزه ابان بشكل مبالغ فيه او طرف مبادر حد فاهمني؟

Cherry_87290 🇪🇬

منذ أسبوع واحد

شعور مكسور القلب

بسم الله الرحمن الرحيم كان فيه صديق ليا جالس مع خطيبته وفي مداعبه بسيطه خد التليفون منها فوجد عليه مكالمه بيسالها سؤال بريء من صاحب هذا الرقم فقالت ليس لك شان ما يخصكش تعالت الاصوات فجاء عمها واهل البيت جميعهم وحدث حوار كان صاخب جدا ما بين الاطراف فقام العم وضرب خطيبها فضربه بالالم على وجهه هل يكمل

Cherry_84085 🇪🇬

منذ أسبوع واحد

شعور محبط

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

دلوقتي اما كان في زميل ليا ف الشغل و كان مبين اهتمامه بيا من تصرفات ومساعده و بيجيب ليا كاندي و لو حابه اروح واجي بيجي يوصلني مشاوير تبع الشغل وريل ويبعت علشان اضحك ويطمن عليا وصلت ولا وهكذا زميلاتي ف الشغل لاحظو انا عرفتهم اني مش عايزه اخسر صديق محترم هو م بادر ب نيه انو يرتبط بيا وانا مش هاعشم نفسي ب اي حاجه فاجاءه لقيته جايب ليا بيرفيوم هديه من مشروع هو عامله وكده وعايزني اجربه قولت ليه رائي ورجعت ليه الازازه صمم اخدها مع العلم ان في بنات كتير اوي معاه في التيم و قريبن منه يقدر لو علي كلامه انه يخليهم يجربوه بس قال  انه بس عايز رائي  بس لا انا بثق في رئيك وكده انا خفت اخد الازازه يبقي تتفهم بطريقه مش كويسه منه او من الي حوليا و هو موضح اوي انه مهتم بيا بس انا بالنسبه ليا لا انت ممكن يكون ولا حاجه ف مش هاعلق نفسي بوهم وانت مش واضح عايز ترتبط بيا ولا تتسلي حطهالي علي المكتب و مشي صممت اني ارجعها وقولت ليه اني مش هابقي مرتاحه و انا مش بقبل هدايا من زميل ولد من نوع البيرفيوم والحاجات دي دا مبداء و بعدها اخدها بهدوء من غير ملاحظه اي حد و قالي انتي  انا بس كنت عايزك تجربيها خلاص هاخدها لو مش مرتاحه و بعدها فاجاءه بطل يبعت ريل يبعت اي حاجه خالص واختفي  هل انا كده عملت حاجه غلط وليه هو عمل كده اصلا وليه اختفي.

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Mango_76865 🇪🇬

منذ شهر واحد

شعور غبي

والله يا رحمة يا بنتي، مرات أخوكي دي مش مريحاني خالص! مش عارفة هو جبهالنا منين دي! صلي على النبي يا أمي، هي عملتلك إيه؟ دي طيبة خالص. مش بترضى تنزل تشتريلي قشاية حتى من مكانها! بتنزل كل كام يوم بالليل تسلم عليا وتطلع تاني! منها لله! سكتّ وبصيت لماما بهدوء وحزن، وبعد لحظات بصيتلها بحب وقلت: أولًا

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

والله يا رحمة يا بنتي، مرات أخوكي دي مش مريحاني خالص! مش عارفة هو جبهالنا منين دي!

صلي على النبي يا أمي، هي عملتلك إيه؟ دي طيبة خالص.

مش بترضى تنزل تشتريلي قشاية حتى من مكانها! بتنزل كل كام يوم بالليل تسلم عليا وتطلع تاني! منها لله!

سكتّ وبصيت لماما بهدوء وحزن، وبعد لحظات بصيتلها بحب وقلت:
أولًا يا أمي، هي مش مجبورة تعملك حاجة، لأن دا مش فرض عليها. اللي مفروض عليها فعلاً هو خدمة جوزها وبيتها. أما أهل جوزها، فدا من باب المساعدة مش الواجب. وطالما مش عايزة تساعد، خلاص براحتها.
بس حقك عليا يا ست الكل على التقصير، أنا وأيمن المفروض نهتم بيكي أكتر.

ابتسمت ماما وطبطبت عليا وقالتلي:
طول عمرك حنينة يا رحمة، واسمك فيه صفة منك بجد.

ضحكت بفرحة وقلت:
طب هقوم أعمل حاجة نشربها.

دخلت المطبخ، ولسه ماسكة الموبايل، جتلي رسالتين من "تيارا" مرات أيمن.
فتحتهم باستغراب، كانت باعتالي صورة لوشها، وسنانها شكلها غريب جدًا، وفمها كله مجروح.
وتحتها رسالة تانية:

"أقسم بالله يا رحمة، لأخلي أخوكي يمشي يندم على اللي عمله! أنا يعمل فيا كده ويسيب أثر الضرب على بقي؟!"

كتبتلها بفضول:
سيبك من الضرب دلوقتي، هو أنتي سنانك عاملة كده ليه؟!!

ردت عليا بسرعة وبعصبية:
"أنتِ مجنونة زي أخوكي أكيد! مالها سناني؟! دي أنا عملتها بـ200 ألف!"

وقفت مصدومة وكتبتلها:
مجنونة زي أخويا؟! و200 ألف عشان المنظر ده؟! حرام عليكي والله!

بس الصدمة كانت لما ردت فورًا وقالتلي:
"وإيه يعني 200 ألف؟! انتوا تحمدوا ربنا إن قاعدة معاكم يا عيلة مجانين كلها!"
فضلت أبص للموبايل وأنا مش مصدقة اللي قريته، الإهانة اللي قالتها كانت تقيلة، بس اللي خلاني أتجمد مكاني مش الكلام... كان شكلها في الصورة.
السنان اللي شفتها دي مش طبيعية خالص، كانت حادة، شبه المسامير، وملفوفة كأنها اتسنّت بمبرد حديد!
حسّيت بدوار، قلبي اتخبط في صدري وأنا ببص للصورة تاني وتالت يمكن أكون بتهيألي... بس لا، كانت فعلاً عاملة كده.

قفلِت الموبايل بسرعة وأنا حاسة بقشعريرة بتجري في جسمي، وقلت لنفسي يمكن الصورة متعدلة أو فيها فلتر غريب.
طلعت بكوبايتين الشاي، وحاولت أضحك لماما وأنا بمشي ناحيتها، بس ضحكتي كانت باينة إنها متوترة.

مالك يا رحمة؟ وشك متغير كده ليه؟
لا مافيش يا أمي، بس يمكن اتعبت شوية من المطبخ.

عدّى اليوم بهدوء غريب، بس طول الوقت كنت سامعة صوت خطوات تيارا وهي طالعة ونازلة السلم. خطواتها كانت بطيئة ومجروحة كأنها بتسحب رجليها سحب.
وبالليل، وأنا قاعدة في الأوضة، سمعت باب الشقة بيترزع بشدة وصوت أيمن بيزعق.
قمت مفزوعة وخرجت، لقيته في الصالة ماسك إيده على وشه، ووشه كله غضب.

في إيه يا أيمن؟! مالك؟
بصلي بحدة وقال:
اسألي مراتي يا أختي! شوفي جابتني لإيه! دي مش طبيعية دي!

قبل ما ألحق أرد، ظهرت تيارا من ورا الباب...
بس شكلها كان غير اللي أعرفه تمامًا.
وشها شاحب كأنه مافهوش نقطة د م، واللثة حوالي بُقها حمرا كأنها لسه نا زفة، والسنان الحادة اللي شفتها في الصورة كانت واضحة جدًا دلوقتي...
ابتسمت ابتسامة غريبة جدًا، وقالت بصوت هادي وبارد:

هو اللي بدأ الأول يا رحمة، وأنا ما بسيبش حقي.

الكلمات خرجت منها كأنها مش بشرية، وأنا قلبي وقع في رجلي، وأيمن رجع خطوتين لورا وهو بيقول بخوف:
انتي... انتي عاملة في نفسك إيه؟!

قربت منه وهي بتضحك، بس ضحكتها كانت مرعبة، صوتها معدن، كأنه جاي من بئر عميق...
وقالت:
أنا؟ ولا انتو اللي نسيتوا أنا مين أصلا

انطفى النور فجأة، وكل حاجة بقت سودة كأن الليل بلع البيت.
ماما صرخت من الأوضة وأنا قلبي بيخبط، وإيدي بتتحسس الحيطة بدور على زر الإضاءة، بس مفيش فايدة.
صوت خطوات تيارا كان بيملى الصالة، خطواتها تقيلة جدًا، كأنها ماشية برجليها العريانة على البلاط البارد، وصوتها بقى أخشن وهي بتضحك.

كنتم فاكرين إنكم تعرفوني؟
الضحكة اتكررت، بس المرة دي جت من ورايا، لفّيت بسرعة وأنا بتنفس بصعوبة، بس مافيش حد.

أيمن صرخ فيها:
انتي اتجننتي؟! دا شكلك مرعب!
بس قبل ما يكمل، النور اشتغل فجأة.

اللحظة دي كانت كأنها مش حقيقية...
تيارا واقفة قدامنا، عينيها لونها متغير، بقت رمادية غامقة كأنها زجاج فاضي. سنانها كلها حادة زي السكاكين، وفي دم ناشف حوالين بُقها.
ماما كانت واقفة عند باب الأوضة، وشها أبيض من الخضة.
صرخت وقالت:
دي مش إنسانة! ابعدوا عنهااا!

تيارا بصتلها ببرود، وابتسمت ابتسامة باردة وقالت:
أنا كنت إنسانة... قبل ما أخوكي يبيعني.

أيمن اتجمد مكانه، عينيه مليانة خوف وارتباك.
تقصدي إيه؟! أنا ما عملتش فيكي حاجة!

ضحكت ضحكة قصيرة وقالت:
هو اللي خلاني كده... كان فاكرني بلعب سحر، بس الحقيقة هو اللي حررني.

أنا كنت تايهة بين كلامها ونظراتها المجنونة، بس لفت انتباهي إن الإضاءة بقت تضعف تاني، والنور يومض كأنه بيتنفس معاها.
كل مرة تاخد نفس، النور يقوى... وكل مرة تطلع النفس، النور يضعف.

الجو بقى تقيل، والدنيا بردت فجأة.
أيمن مدّ إيده لها وهو بيقول بصوت مرتعش:
تيارا، لو في بينا مشكلة نحله... بس إنتِ محتاجة دكتور.

اتحركت ناحية إيده ببطء... ولما قربت منه، فجأة اتغير شكلها، جسمها كله اتشنج، وصوت فرقعة غريبة طلع منها كأن عضمها بيتكسر.
رجعت خطوتين وصرخت صرخة عالية، وكل الكهربا في البيت فصلت تاني.

الظلمة التامة رجعت، ومفيش غير صوت أنفاسنا ولهاث ماما وهي بتستغفر.
سمعنا صوت حاجة بتجري بسرعة ناحية الباب، وبعدين خبط جامد جدًا كأنه اتكسر.

جريت على الباب، ولما فتحت... لقيت الشارع فاضي، بس باب الشقة مكسور نصين، ومفيش أي أثر ليها.
أيمن كان منهار، بيبكي وهو بيقول بصوت متقطع:
دي كانت بتقول الحقيقة... أنا السبب.

قربت منه وقلتله:
في إيه يا أيمن؟ انت عملت إيه؟

مسح دموعه وقال وهو بيكتم بكاءه:
قبل ما نتجوز، كنت في الساحل، وقابلت واحدة هناك غريبة جدًا، قالتلي إنها تقدر تخليني أغنى وأقوى... بس لازم "أقبل الهدية" اللي هتدهالي. وبعدها بشهر، اتقدمت لتيارا. هي كانت الهدية يا رحمة... بس ما كنتش فاهم إن الهدية دي لعنة.

قعدت على الأرض وأنا بحاول أستوعب، ماما كانت بتبكي وبتقرأ قرآن بصوت عالي.
أيمن مسك الموبايل وقال:
هكلم شيخ فورًا.

بس قبل ما يقدر يعمل أي حاجة، الموبايل اشتغل لوحده، والصورة اللي ظهرت على الشاشة كانت وش تيارا...
بتضحك، وسنانها بتلمع بنفس الشكل اللي شفته في الصورة أول مرة.

وظهر على الشاشة كلام مكتوب بالدم:
"اتأخرتوا... خلاص أنا رجعت."

الموبايل وقع من إيده، والدنيا سكتت تمامًا.
ولا صوت... ولا نفس.
وبعد ثواني، سمعنا خبطة على باب الشقة... خبطة بطيئة وواضحة.

بصينا لبعض بخوف، وماما همست وهي بتعيط:
هي رجعت...

قمت بكل قوتي ورحت ناحية الباب، مسكت المقبض بإيدي المرتعشة، ولما فتحته...
ماكانش في حد.
بس كان في بصمة دم على الحيطة، على شكل كف صغيرة...
وتحتها مكتوب كلمة واحدة:

"ابتديت."
فضلنا سهرانين طول الليل، أنا وماما وأيمن، محدش قادر ينام.
الهوى كان بارد جدًا والبيت كله كأن فيه حاجة بتتفرج علينا.
أيمن قاعد ساكت، وشه مصفر، وأنا حاسة إن اللي قاله عن "الهدية" مش مجرد كلام خوف... لا، فيه حاجة فعلاً حصلت.

قربت منه وقلت:
احكيلي يا أيمن من البداية، أنا محتاجة أفهم.

أخد نفس طويل وقال بصوت مبحوح:
الست اللي قابلتها في الساحل كانت اسمها "سُهى"، شكلها غريب ولبسها كله أسود. قالتلي إنها تقدر تحقق أي أمنية ليّ بس بشرط أقبل الهدية اللي هتبعتها لي بعد أسبوع. وفعلاً، بعدها بأيام، اتصلت بيا واحدة قالت إنها بنتها واسمها "تيارا". من أول ما شفتها حسيت بشيء مش طبيعي... بس كنت مبهور بيها. اتجوزنا بسرعة، ومن يومها حياتي بقت غريبة.

غريبة إزاي؟
كنت كل ما أغلط معاها أو أزعق، ألاقي نفسي تاني يوم متعور أو حاسس بخنقة من غير سبب. ولما حاولت أسيبها... بدأت الكوابيس.

كنت ببص له بخوف وأنا بحاول أربط الكلام اللي بيقوله باللي شفته منها.
يعني هي فعلاً مش بشرية؟
سُهى قالتلي بعدين إنها "روح معاقبة"، كانت إنسانة زمان وعملت شر كبير، فبقت تفضل تنتقل من جسد لجسد، تعيش مع أول راجل يقبلها لحد ما تدمره، وبعدين تنتقل للي بعده.

ماما كانت بتبكي وهي بتسمع، وقالت وهي تمسك المصحف بإيدها:
يبقى مفيش حل غير إننا نطردها بآيات ربنا.

وفعلاً، جبنا شيخ معروف في المنطقة. جه تاني يوم الصبح، وبدأ يقرأ القرآن بصوت عالي.
الغريب إن البيت كله كان بيترج من الصوت، وكأن الحيطان نفسها بتصرخ.
وأول ما بدأ سورة البقرة... الباب اتفتح لوحده.

دخلت تيارا، عيونها سودة خالص وسنانها رجعت حادة زي الأول، بس المرة دي كانت بتعيط، مش بتضحك.
وقفت قدام الشيخ وقالت بصوت مكسور:
سيبوني أخلص... أنا تعبت.

الشيخ سألها:
إنتِ مين؟
قالت:
أنا كنت إنسانة، كنت أظلم الناس وأأذيهم، والست اللي بتقولوا عليها "سُهى" هي اللي حبستني في اللعنة دي. كل راجل يقبل "الهدية"، أنا بروح له، أعيش معاه لحد ما يتوب عن ذنوبه... وبعدين أختفي.

سكتت لحظة، وبصت لأيمن والدموع بتنزل من عينيها:
وإنت كنت أول واحد فعلاً ندم على كل حاجة، فدلوقتي دوري انتهى.

الهوى في البيت بقى دافي فجأة، والنور اشتغل بهدوء، وصوت الشيخ كان بيكمل قراءة.
تيارا ابتسمت لأول مرة من غير ما شكلها يخوف، وقالتلي وهي بتبصلي:
احمدي ربك على قلبك يا رحمة... اسمك مش صدفة.

وبعدين بدأت تتبخر قدامنا، جسمها اتحوّل لهوا خفيف زي الدخان، واختفت.
اتسحب النور من وراها، وبعد ثواني رجع كل شيء طبيعي.

الشيخ قال بهدوء:
اللهم إنك رحيم حتى بالروح المعذبة.

أيمن وقع على ركبته، بيعيط، وقال بصوت مكسور:
خلصت؟
الشيخ قال:
خلصت يا ابني، اللعنة اترفعت.

بعدها رجعنا لحياتنا، ومفيش حاجة غريبة حصلت تاني.
البيت بقى هادي، وماما رجعت ضحكتها، وأنا بقيت كل يوم أقعد قدام الشباك أفكر في الكلمة اللي قالتها قبل ما تمشي:
"اسمك مش صدفة."

يمكن فعلاً، الرحمة هي الشيء الوحيد اللي بيقدر يهزم أي ظلمة... حتى لو كانت جوه كيان ملعون.

بخخ ابقي قولي رأيك لو وصلت لهنا

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Blueberry_47467 🇸🇦

منذ شهر واحد

شعور خجول

بنااات، اختي إن شاء الله قربت تولد وانا اعتبر مبتدئه بالكروشية وهي تحب اعمال الكروشية وودي فعلاً اهديها شي وقررت مثلاً اهديها بوكيه ورد مع طقم مواليد بس يعني ما اعرف كيف أشرح ودي تكون هدية مميزة كل ما تشوفها تحس بمشاعر يعني اللي عندها أفكار تشاركني، واللي تدخل عندي يا ريت تعرفني بأسمها أول..

Sugar_76392 🇪🇬

منذ شهر واحد

شعور مرتبك

النهارده رحت اقدم علي شغل المهم صاحب الشغل بيقولي اقدم علي ٢ بوزيشن مختلفين عشان الفلوس و طلب اروح اجبله جاحه حلوه من براند معروف و بعدها طلب أكل المهم بيقول انه مدام بتجيبي هدايا أنا هشغلك انا اول مره اتحط في موقف زي ده و اول مره حد يطلب مني صراحه اجبله هدايا و مش عارفه هل ده استغلال ولا ده عادي ؟

Sugar_74919 🇪🇬 كملي ولو اتكرر الحوار تاني قوليله لا مبجبش هدايا أو هات تمن هديتك اللي عايزها واستعبطي زي ما بيستعبط لو زود في الحوار سيبلهم الشغل وإمشي

عرض الكل 4 نصيحة

Potato_63027 🇪🇬

منذ شهرين

شعور لا مبالٍ

ڪنت بحب بنت ف إبتدائي وجبتلها هديه خاتم فالصو وإديتهولها والبنت خدته واول ما البنت روحت أمها قفشتها المهم اهلها جم لأبويا البيت قالوله ربي إبنكو لوسمحتو وملوش دعوة ببنتنا اول ما روحت البيت لقيت أبويا بينادي عليا وبيقولي نسايبك بعتولك الشبكه وبيقولولك كل شئ قسمه نصیب 😂

Watermelon_72949 🇪🇬 اخيرا حاجه تضحك في البرنامج ابن التيت ده

عرض الكل 7 نصيحة

Coconut_19525 🇶🇦

منذ 3 أشهر

شعور لا مبالٍ

دلوقتي انا مرتبطه بشخص ومش بنتقابل بسبب انو انا في بلد وهو في بلد وعيد ميلاده اخر الشهر فا ايه اللي ممكن اعمله في اليوم ده عشان اخليه مميز او على الاقل حاجه يتبسط بيها ولو هبعتله رساله اقول فيها ايه احنا علاقتنا متوتره شويه يوم حلو اوي و يوم بنتكلم عادي اوي بس انا بحبه جدا وفي نفس الوقت مش عايزه

Orange_51919 🇪🇬

منذ 4 أشهر

شعور مرتبك

صحبتى هتتخرج هى فى 4وصديقة سكن ومش عارفة اجيب ليها اى ممكن اقترحوا عليا حاجات عملية مفيدة عايزة اجيب ليها بوكس أو شنطة يعنى اقترحوا عليا اجيب وتكون حاجه مفيدة وعميلة فى المعقول برضوا وشكرا

Strawberry_11964 🇪🇬

منذ 9 أشهر

شعور عاطفي

"أفعال الحُب الصَغيرة في وقتها الصحيح، تُعادل جِبال مِن المَحبّة." (بجد يعني ومين غير مبالغة مش بكون مدركة ولا فاهمة قد أيه أنا حد جميل غير لما بشوف نفسي ف عيون أصحابي " أخواتي " بجد بقي النهارده جالي أجمل وأرق هدية أنا حصلت عليها طول حياتي ومش مصدقة أصلا أزاي اخدوا بالهم وجبوها بالسرعة دي والورد

Strawberry_39634 🇪🇬

منذ 10 أشهر

شعور مهتم

Jackfruit_51332 🇺🇸 لا هوا لو كان جاب هديه ابموضوع هيكون عادي لاكن موضوع الفلوس دي تعتبر اهانه لان انتي مش اي حد مش موظف عادي مثلا هيحتاج فلوس لاكن في اي تعامل الهدايا شيء طبيعي ج ا انو يديكي هديه تقديرا لشغلك معاهم بس فعلا كويس جدا انك صممتي ترجعيهم ليه لان دا مينفعش والي عملو دا مش صح نهائي

عرض الكل 1 نصيحة

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

جماعة عاوزة رأيكم لان في الموقف ده
أنا بشتغل في شركة عقارات صغيرة الشغل بتاعي بيكون عبارة عن إني بتابع مع العملاء الاقساط الخاصة بكل عميل ، في عميل من العملاء هو راحل محترم بصراحة وزوق وبتعامل معاه بقالي كذا سنة ،  قابلته هو والمدام بتاعته كالعادة علشان الاقساط بتاعته ، المهم العميل ده بيشتغل في الخليج فهو بيسافر اغلب ألسنه وبينزل إجازات فكل اما يجي يسافر يقولي محتاجة حاجة اجبهالك معايا فابشكره كالعادة ال هو شكرا لذوقك مش محتاجة حاجة أو يقولي بلغي المدام لو احتاجتي حاجة من هناك وكده المهم بشكره كالعادة وخلاص ، المرة دي بعد ما خلصنا الشغل لقيته بيديني فلوس!!! ال هي دي هدية علشان إنتي مش عاوزة تقولي محتاجة ايه هدية وكده طبعا أنا انصدمت ان هو يديني فلوس كاهدية ورفضت طبعا وهو والمدام بتاعتك اصرت وانا طبعا لآخر لحظة ما قبلتش الفلوس خالص لدرجة إني مشيت وراهم وهو ماشيين لغاية اما خدوها تاني، الموضوع صدمني لأنه ازاي يديني فلوس وفاكر إني ممكن اقبلها منه بالذات ان أنا مش موظفة عادية أنا أخت صاحب الشركة وهما عارفين!! الموضوع عدي بس أنا حسيت انه بيقل مني أو حاجة زي كده بس أنا مش بعرف نظرة الناس أو قصدهم ايه لأني مش بتعامل مع ناس كتير ، فاممكن تقولولي هو كده قصده اية أو هو شايفيني ايه وهل هو فعلا كده بيقل مني!!

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Orange_49689 🇪🇬

منذ 11 شهرًا

شعور متوتر

اتفقنا أننا هنتقابل وهنقعد مع بعض اول مره في حياتي اطلع ديت مع واحده ومش عارف ابدء معها كلام في اي او اعمل اي ونتكلم معاها في اي أنا مشتت خالص ومتوتر لان اول مره اعمل كدا أنا عندي ٢٠ سنه محتاج نصايح وهل اخد هديه ليها ولا اي

Croissant_15751 🇪🇬

منذ 11 شهرًا

شعور مرتبك

انا و هو هننزل ديت يوم الخميس دا و هو قالي انو جبلي هديه مش عارفه اجبلو ايه و المفروض اجيب حاجه بسرعه انهردا او بكرا بلكتير مش عارفه اجبلو ايه قولولي اقترحات علشان بجد دماغي وجعتني من كتر التفكير مش عارفه اجيب ايه

Sugar_32742 🇪🇬

منذ 11 شهرًا

شعور ضائع

جماعه خطيبي عيد ميلاده يوم 1/1 وعايزه اعمل له مفاجاه او افاجئه باي طريقه واخليه مبسوط وهو اصلا مسافر بره مصر ومش عارفه اعمل له مفاجاه ازاي واخليه يبقى مبسوط ويفرح ازاي في اليوم ده وكمان بالمناسبه ده اول عيد ميلاد ليه واحنا مع بعض

Cookies_47692 🇪🇬 ممكن تكلميه فديو كول وتكوني جايبه تورته وكدا وتحتفلي معاه ولما يرجع من السفر تحتفلي بيه

عرض الكل 1 نصيحة

Chilli_33062 🇪🇬

منذ سنة واحدة

شعور مكسور القلب

Mango_33390 🇯🇴 بالعكس ما تزعل ربنا بعد عن طريق الحرام من البداية ابعد عن قصص الارتباط والحب ركز بفترة حياتك الي انت فيها ولما ربنا يريد ويصير الوقت مناسب رح تتزوج وتحب وتنحب. الله يوفقك يا رب

عرض الكل 13 نصيحة

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

انا ولد اتعرف علي بنت كننا بنكراش علي بعض من اسبوعين وبطبعي جرئ فالعلاقات دورت علي رقمها لحد ماوصلت اني سالت المدرس وكان هيشتمني لحد ما بعتت للبيست بتاعتها قعدا يومين متردش وبعدها بعتت ، كننا كويسبن جدا مع بعض وكل حاج وفجاة لقيت الناس بتنزلها ستوريات كتير عشا عيد ميلادها ف قلت لازم اعمل اللي عليا واجيبلها هدية ونزلت قبل معاد الدرس بيومين وعملت بوكس هدايا مكلفه بممكن معظم الفلوس اللي معايا لاخر الشهر ، وقولتلها تيجي عشان جايبلها حاجة واتاخرت ساعة ونص عن معادها وقابلتها عطيتها الهدية وكان شكلها مبسوط وكل حاجة وبعدها هي قالت عندي درس هخلصه استناني وبعدها نتمشي قلت تمم  اول مادخلت ب ٥د قالتلي ان ابوها جاي ياخدها ومش هتعرف تتمشي معايا وتتعوض ف وقت تاني قفلت الساعة ٢ الضهر ببعتلها من ٢ الضهر ل ٢بليل مبتردش لقيتها ردت تاني يوم ١٠ص انا كانت نفسي جت عليا ومسحت الرساي قالتلي بتمسح لي وبتاع انا روحت متاخر نمت قلتلها منت قلقان عليكي قالت بس نفيش بيننا حاجة عشان تقلق عليا وللعلم كانت قبلها هتفتش تيليفوني وبتقولي لو عرفت انك بتكلم حد عليا هتزعل وبعدها قالتي انت مجرد صديق ومفيش حاج بيننا وحاجتك خدها بس الشوكولاتة اللي فيها صحابي خدوها خد البوكس بالدبدوب وقلتلها لا وهي مصممة قالتلي لا لازم اديهولك دي حاجتك قلتلا كدا كدا هرميهم وبلكتها من رقمي التاني اللي بنتكلم عليه واكتشفت انها كانت مبلكاني قبلها بيوم من كل حتة اصلا وانا كانت نيتي معاها خير ومقهورعلي اللي حصلي يعني بجد جايب هدية وفرحان وتعمل معايا كدا...

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Chocolate_64253 🇪🇬

عايزة أكون أحسن علشان متحسش إني قليلة لما أتخطب

انا لو شايفه نفسي مش حلوه اي الصفات اللي مفروض تكون فيا علشان فالمستقبل لما اتخطب محسش اني قليله طبعا الاخلاق رقم واحد ، غير كده ايه الصفات اللي الشباب بتحبها فالبنت غير شكلها ، انا بتكلم علشان يبقي عندي خلفيه فالمستقبل ... ...عرض المزيد

1 الدعم

26 نصيحة

Sugar_87672 🇪🇬

مش بعرف أكون صداقات حقيقية.. حد عنده نصايح؟

حاسة إني مش بعرف أكون صداقات أو علاقات اجتماعية حقيقية. بحاول أفتح نفسي للناس، لكن غالبًا بحس بالمسافة أو البرود، ومش عارفة إزاي أكوّن روابط تستمر. أغلب الصحاب اللي بعرفهم، علاقاتهم بتنتهي بعد فترة الدراسة أو الشغل، وبعدين كل واحد بيكمل حياته ومش بيكون موجود. ساعات بحس إني لو حاولت أتعرف على حد، هيتكرر نفس النمط، وده بيخليني أرجع أتمسّك بعزلتي. حد عنده نصائح أو مرة بتجارب زى كدة ...عرض المزيد

1 الدعم

19 نصيحة

Biscuit_87034 🇪🇬

مش عارفة اتخطى حب مراهقتي وبقيت حياتي واقفه

انا كنت بحب حد والحد ده سابني بقاله سنتين وعشر شهور انا مش عارفه اتخطاه خالص مش عارفه حاولت كتير اوي الموضوع تاعبني نفسيا اوي نفسي أنساه بجد بس مش عارفه المفروض أن ده كان حب مراهقه كنت صغيره اوي 17 سنه ولحد هذا الان بقيت 20 ومش عارفه يمكن عشان الوقت الي حبيته فيه كان في مشاكل كبيره اوي انا متربيه من صغري علي المشاكل والخوف بسبب ابويا لدرجه أن الي كنت بحبه ده كان حنين عليا فوق الوصف فعتبرته ساعتها بدل ابويا يعني كان هو مصدر امان بالنسبالي ومن بعد ما سابني وانا كل مشكله بتحصل معايا بفتكره هو اول واحد هو اول واحد بيجي في بالي بفتكر حنيته عليا تعبت من كتر التفكير فيه يوميا لازم افكر فيه قبل ما انام يوميا لو زعلانه بفتكره تلقائي كده بقيت حاسه أنه شاغل تفكيري كله هتقولولي اشغلي نفسك اقسم بالله بروح كليتي وارجع علي الشغل بخلص 10 بليل واول ما بحط دماغي علي المخده بفتكره بردو وبقعد أخلق مواقف حلوه وهميه بيني وبينه والحاجات دي مش موجوده اصلا بس مش عارفه الي بيحصل ساعات بقول ياريته كان معايا دلوقتي وساعات ببقي مش طايقه ابص في وشه كل ما اقول خلاص نسيته برجع افتكره تاني برغم أن مش بشوفه اصلا وعملاله بلوك من كل حته وكمان هو اصلا مش عايزني ولا انا عايزاه هو ارتبط ب 2 بعدي وعاش حياته انا حاسه حياتي واقفه عليه نفسيتي تعبانه اوي ...عرض المزيد

0 الدعم

18 نصيحة

التجربة أفضل عبر التطبيق

حمّل تطبيق توهيل على هاتفك لتجربة أسرع