فلسفة

Potato_89267 🇪🇬

منذ 5 أيام

شعور لا مبالٍ

الإنسان كائن متناقض ( أيوة أنا بتفلسف)، هو خطّاء، لكن لو حد غلط قدامه بيعلقله حبل المشنقة، يسمح لنفسه بالغلط و يكره اللي يغلط، و واقعياً أكيد مش كل الناس كدة، لأن فيه ناس متوازنة، وفيه ناس تسامح غيرها لو غلطوا، لكن تذل نفسها عشان تسامحها بس . الإنسان فعلاً صعب، خاصةً لو متربيّ في بيئة غير مؤهلة لتك

Chocolate_65253 🇪🇬 بيرڤكت بجد

عرض الكل 2 نصيحة

Chilli_63940 🇪🇬

منذ 3 أسابيع

شعور محبط

Popcorn_83008 🇪🇬

منذ 3 أسابيع

شعور وحيد

حد هنا بيخب يتناقش في مواضيع فيها تفكير ونقد للمجتمع والافكار ايا كانت بيحب يفكر ومعنديش حدود للفكر حابب يتناقش في التاريخ الفلسفة الدين وخلافة نؤتينينيؤنؤنؤتؤنرتررت رنينؤؤنؤنؤنؤنؤنؤنؤنؤن ؤتؤتؤنؤؤنؤنؤنؤتؤتؤنؤ نينيينينينينينيينينيننؤؤ نؤنينيؤنينينينينينينينيؤ

Strawberry_87381 🇩🇿

منذ شهر واحد

شعور متعب

مش عارفة و لكن هادي اول مرة ادخل فيها هاد الابليكايشن و سؤالي غريب شوي سؤالي كيف الناس تقدر تحب مدام الناس تعرف انو في وداع في الأخير؟ يعني ليش الناس تستمر و عندها شغف رغم تدري انو كل شيئ فاني؟

Pineapple_87342 🇱🇾 نفس الشعور تبع احنا نتنفس وعارفين حالنا راح نموت

عرض الكل 14 نصيحة

Pistachio_83518 🇩🇿

منذ شهرين

شعور شاعر بالملل

في كل مكان ذهبت اليه وكل موقف اجتماعي كنت حاضرا فيه ، الشعور الاساسي الذي كان يخالجني هو كانني كنت اشاهد الحياة تجري امامي على الشاشة.. هؤلاء الاصدقاء و الكثير من المعارف الذين كنت اتفاعل معهم يبدو انهم راضون حقا ؟ بالرغم انني في كل مكان نظرت اليه رايت البؤس ، فلماذا يسعد الناس بانفاق اكثر من 66٪

Coconut_81593 🇩🇿

منذ شهرين

شعور Good 😁

لا أعتقد أن لحياتي مقدّمات محدّدة أبدأ بها. هل بدأت قصتي عندما وُلدت؟ أم عندما كنتُ نطفة؟ أم يومَ التقى والدَي؟ أم ربما مع بداية حياة والديهما؟ أو ما قبلهم؟ لكن إن تحدّثت عني الآن، فسأصف نفسي بأنني كومة من المشاعر والأحداث المختلطة. كل لحظة أعيشها أجدني أُحلِّلها وأتعمّق في الشعور بها، وأغوص في بئر

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

لا أعتقد أن لحياتي مقدّمات محدّدة أبدأ بها.
هل بدأت قصتي عندما وُلدت؟ أم عندما كنتُ نطفة؟ أم يومَ التقى والدَي؟
أم ربما مع بداية حياة والديهما؟ أو ما قبلهم؟

لكن إن تحدّثت عني الآن، فسأصف نفسي بأنني كومة من المشاعر والأحداث المختلطة.
كل لحظة أعيشها أجدني أُحلِّلها وأتعمّق في الشعور بها، وأغوص في بئر مكتظ بالتساؤلات والحيرة والأجوبة.

كأنني أعيش فلسفة لا يفهمها إلا من يفهم فلسفة نفسه.
ورغم ذلك، ما زلتُ لم أتوصل إلى فهم شخصيتي؛ ما زلت قيد الدراسة والتجارب.

أنا فرضيّة نفسي ومكتب دراساتي.
أحيانًا أصل إلى استنتاجات مقنعة، وأحيانًا أقف أمام علامة استفهام لا أجد لها جوابًا.

تجاربي في الحياة—نفسي، عائلتي، الطبيعة، المجتمع، كل ما هو حي وجامد—تخلق فيّ مشاعر وأفكارًا وأسئلة بلا حصر، وتفتح أبواب الربط بين الأحداث والزمن والمكان.
وكأنني أشعر بكل شيء في آنٍ واحد… رحلة متواصلة من البحث عني.

هل سنتوصل إلى نهاية؟ لا أعتقد أن لي بداية أرويها، فكلّي حكايات، ولا أضمن أن لي نقطة في نهاية قصتي.
حتى بعد الممات ستكون قصة متواصلة تُروى.
وكل ما قيل وما يُقال وسيُقال قد كُتب عند الله وحده.

هو من خلقني وشكّلني في أحسن خُلق وخَلق، والحمد لله.
أنا إشراق: فرضية، دراسة بلا نهاية… وبداية لا بداية.
أروي عليكم تجاربي في الغوص في هذا البئر.

ولعلّي كلّما غُصتُ أعمق، اكتشفتُ أن البئر لا قاع له… تمامًا كنفسي.
وربما لا أبحث عن نهاية، بل عن دهشة البدايات المتكررة في داخلي.
فها أنا أكتب لأتعلّم، وأتعلّم لأكتشف أن الرحلة هي القصة كلها.

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Pineapple_60236 🇪🇬

منذ 3 أشهر

شعور غاضب جدًا

أجمل ما في الحياة أنها تنتهي.. تجاوزت الخوف الفطري من الموت عندما رأيته يحدث في كل شيء، في البداية كنت أفهم أنه المصير الحتمي، وأن من يعبرون تلك البوابة يقفون بين يدي الرحمن فيحاسبهم على كل كبيرة وصغيرة ويكون مصيرهم إلى الجنة أو النار، وكأن الرحمن يقف ممسكا بعصا هي مصدر سلطته الوحيد.. تعلمت المشي

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

أجمل ما في الحياة أنها تنتهي..

تجاوزت الخوف الفطري من الموت عندما رأيته يحدث في كل شيء،

في البداية كنت أفهم أنه المصير الحتمي، وأن من يعبرون تلك البوابة يقفون بين يدي الرحمن فيحاسبهم على كل كبيرة وصغيرة ويكون مصيرهم إلى الجنة أو النار، وكأن الرحمن يقف ممسكا بعصا هي مصدر سلطته الوحيد..

تعلمت المشي داخل الحائط خوفا من أن يزعج ظلي أحدًا..
وعرفت التمرد حتى كسرت كل الأفكار، وكلاعبي الشطرنج، وضعت لنفسي النهاية بعد أن غلبت الجميع..
فتمردت على التمرد ذاته..

لا أدرى ما الذي يجعل الموت يتأخر هكذا وما الذي يجعل الحياة تطول!

اللحظات تموت بولادة أختها، الأيام تموت بدخول الليالي، والليالي كذلك تموت..

فلتكن المواجهة إذن..

ما يجعل الحياة تعيسة هو انتهاء الفرح، وما يجعلها سعيدة هو انتهاء التعاسة.

أذكر جيدا هذا الحوار بيننا عندما تسائلت متعجبًا ما الجدوى من الحياة!

فقال لي لا شيء قم وانتحر الآن..

شعرت وللمرة الأولى في حياتي بدهشة واستغراب قبل الخوف..
-ولكني أحب نفسي.
= فلتكن هي جدوى حياتك إذن.

لم أستطع أن أصرخ في وجهه، أن أقول بكل طاقتي أنا أكرهك، أعرف أن الدواء مر، وأن الطبيب يجرح رحمة لا تعذيبا..
ولكن ألا يمكن أن تكون الحقيقة مغلفة؟

الآن أعرف كل شيء عن شيء، وشيئا عن كل شيء، ماذا بعد؟
هل يجرؤ أحد على الإجابة، أم أنه كان تحديا غير متكافئ الطرفين..

أتعبني غيابك كما أتعبك..
الوقت وحده من يعرف كيف يمر بي، وكيف تمتد الثانية لتصبح شهورا، كأنها تأبى أن تمر..

كان صوتك ولم أعرف ماذا علي أن أفعل، كان قلبك ولم يكن قط يتوقع القسوة..
كنت أنت،،
 والآن
أبحث عني

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Banana_76520 🇪🇬

منذ 3 أشهر

شعور مليء بالحياة

موضوع:

هل بتحب نفسك...ولا بتحب الصورة الي عايز توصلها؟

بحب نفسي، وبحلم بالصورة اللي عايز اوصلها. اصل لو حطيت صورة ثابتة و وصلتلها، هعيش ليه تاني ؟! أنا دائمًا بحلم بس مش دائمًا بحقق احلامي فالوقت اللي حدته ليها بس دائمآ بحقق احلامي والحمدلله انا انسان عايش بجرب.

Biscuit_75009 🇪🇬

منذ 4 أشهر

شعور ضائع

Chilli_63940 🇪🇬 تحفه ما شاء الله

عرض الكل 7 نصيحة

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

انا عندي فكره رواية و عايز اخد راي حد فيها 
الفكرة : بعد سنوات طويلة من الصراعات و المعارك التي تركته محطما نفسيا و جسديا ، يشعر اورلين بارهاق عميق لا يطاق ، الكوابيس المستمرة ، الوحده التي تزداد رغم وجوده وسط الناس ، و الضغوط النفسية التي تراكمت ، تدفعه لاتخاذ قرار جرئ ،الاعتزال عن كل شي و الابتعاد عن العالم لفتره من الزمن .
يختار اورلين  الانسحاب الي غابه جبلية بعيدة ،مكان معزول يعرف بأنه ملاذ للمتأملين  و الحكماء ، هناك بعيدا عن صخب السياسة و الحروب ،يبدا رحلته في مواجهة ذاته الحقيقية .
خلال هذه الرحلة في الطبيعة ، يبدأ اورلين في اسكتاف اعماق عقله الباطن . تظهر له دلالات و احلام عميقة تعكس حالته النفسية و تفكيره حول ذاته و العالم من حوله . هذه التجارب تساعده على إعادة تقييم الأمور من منظور جديد ، و تفتح أمامه ابواب الحكمه و الفهم العميق للنفس البشرية.
في هذه الرحلة يبدأ اورلين بتوثيق رحلته وأفكاره  في دفتر خاص يستخدم الكتابه كاداه لتنظيم افكاره و استيعاب تجاربه و تحليل مشاعره هذا التوثيق يصبح مرآه لنفسه تساعده علي التقدم خطوه بخطوه في طريق التعافي .
مع مرور الوقت و بفضل هذا الانعزال و التأمل و التوثيق يبدأ اورلين في إعادة بناء ذاته  يكتسب فهما أعمق للعالم من حوله و يطور فلسفة جديدة لحياة تجمع بين القوة و الرحمة بين العقل و القلب  .

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Pineapple_60236 🇪🇬

منذ 4 أشهر

شعور مليء بالحياة

موضوع:

درس علمته لك الحياه

اكتر درس اتعلمته من الحياة ان الحياة دي اصلا مش بجد كل حاجة ممكن تحصل عادي وكل حاجة ممكن ما تحصلش عادي برضه، الإنسان بس بيكبر المواضيع أكتر من اللازم شويتين، بس في الحقيقة يعني مفيش حاجة ما بتعديش، فيبفى مفيش حاجة مستاهلة نحرق روحنا عشانها، دايما عادي كل حاجة عادي، بنفرح عادي وبنزعل عادي.. الدنيا لع

Apple_68133 🇪🇬 الفكرة إن الحياة مش “عادي" الحياة بتمشي، آه، بس مفيش حاجة بنعديها من غير ما تسيب جوانا علامه أوقات بنهوّن علشان نكمل، بس التهوين مش دايمًا وعي أوقات بيكون دفاع، آله نفسية اسمها “التقليل”، بتحميك من إنك تغرق في شعور تقيل من وجهه نظري إننا كبشر محتاجين نعيش كل لحظة بإحساسها، مش نعديها ونقول “عادي” مش علشان نبالغ، لكن علشان مندفنش نفسنا ورا وش “العادي”وهو بيبقي مشاعر حقيقية بس مكبوتة

عرض الكل 1 نصيحة

Strawberry_11964 🇪🇬

منذ 5 أشهر

شعور لا مبالٍ

أنا وبابا علاقتنا حلوه اوى لحد ما نبدأ نتناقش فى حاجه وأنا أقول رأي مش عاجبه وساعتها بقي بتظهر جملة أنتي عندك كام سنة وأن دي فلسفة وكلامك مش بيحصل علي أرض الواقع بس عشان تقربيا ماما عملت استنساخ وجابتني دماغي زي بابا باختلاف بعض الحاجات ف أنا مش بستسلم بسرعة زيه ويا أم أطلع من الحوار مؤخذ بجزء من رأ

Avocado_65260 🇪🇬

منذ 5 أشهر

شعور مستنزف

طيب ما انا هموت في الاخر ، ليه بقي كل دة ؟ حد فكر في الجملة دي قبل كدة ودائما شايف ان مهما يعمل من انجازات واحلام هو كدة كدة هيموت في الاخر ف مفيش حاجة ليها قيمة بالنسبة له ، ازاي ممكن اقدر اتخطي حاجة زي كدة، وهل الفكرة دي هتفضل ملازماني ولا هتخرج من دماغي ؟

French Fries_58081 🇪🇬

منذ 6 أشهر

شعور وحيد

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

بعد خذلاني الجسيم في شهادة الإعدادية، وخضوعي المهين للانخراط في الجحيم المسمّى بالثانوية العامة، قدّمت أوراقي إلى المدرسة الثانوية القريبة من منزلي في منتصف عام 2019 تقريبًا. وحينها كاد عقلي أن يتيه، إذ لم أكن مصدّقًا حتى آخر لحظة أنني سألتحق بها.
ما زلت أذكر أول يوم دخلت فيه المدرسة أثناء فترة التقديم؛ أول ما فعلته هو أن بصقت على أرضها. وهذا تمامًا ما فعلته في آخر يوم لي فيها. بدأت الدروس المقيتة، وبدأ معها العام الدراسي الكئيب، ودخلت حينها عالَم الثقافة. نعم، لم أعر الدروس أي اهتمام يُذكر طوال المرحلة الثانوية، إلا بالقدر الذي يكفيني للنجاح فقط، وذلك كان بإرادتي، إذ كنت منشغلًا بما هو أهم: التعلّم الذاتي. فلم أترك محاضرة قيّمة بالعربية أو مترجمة إلا شاهدتها، ولا كتابًا أو رواية مرّت بي دون أن أقرأها. بدأت بالنبش في التاريخ والفيزياء – إذ كنت مغرمًا بهما – ثم عرّجت على الأدب والشعر والفنون، وتوغلت في أمهات الكتب، أتأمل كيف كان يفكّر الأقدمون.
منذ بداية الثانوية، انقطعت عن مشاهدة التلفاز، باستثناء برنامج "العباقرة" الذي أحببته كثيرًا، لكنني لم أرغب يومًا في المشاركة فيه – وكان ذلك من الغرور – فقد كنت أرى أن مستواي أرقى من أن أُجالس أيًّا من المشاركين أصلًا.
أذكر أنني قرأت ما يزيد عن خمسمائة كتاب، واطلعت على أكثر من ألف، وكان يوتيوب يستهلك حزمة الإنترنت الشهرية كاملة.
لا أذكر أنني كنت أتابع حينها شيئًا تافهًا أو هزليًا بكثرة. ومن نتائج تشغيل ذهني المتواصل، أن قلمي بدأ يتحرّك، فكتبت خلال تلك السنوات ما يزيد عن ألفي صفحة خارج نطاق الدراسة – إذ لم أكن أكتب كثيرًا في المدرسة، ولم أكن أحفظ أيضًا، رغم أنني كنت في الشعبة الأدبية!
اكتشفت حينها أمورًا في تاريخ الأمم والحضارات، وبعد تحليلها مستعينًا بالعلوم الحديثة، غيّرت كثيرًا مما كنت أعتقده مسلّمًا.
انجذب قلبي إلى التصوف الإسلامي الفلسفي، نتيجة تأثير بعض كتابات الدكتور يوسف زيدان، وتوغّلي بلا حذر في كتب الصوفية الكبرى، حتى اقتربت من مذهب وحدة الوجود.
في تموز 2021، كتبت أول مقال طويل في حياتي، عن إحدى الشخصيات المبكرة في الفلسفة الإسلامية. وما زلت أذكر قطرات العرق على جبيني بعد ثلاث ساعات قضيتها في كتابته، جالسًا في مطبخ بيتنا المتواضع. وفي العام ذاته، هدأ ضجيج عقلي قليلًا، فتواضع لساني، وبدأ قلمي يجف، بعدما تعمّقت في شبكة الإنترنت، وتعرفت على كثير من التطبيقات، علمًا بأنني في أول عامين لم أكن أستخدم سوى جوجل ويوتيوب فقط!
بعد أن كنت أعيش في برج المثالية العاجي، سقطت بقوة على صخرة الواقع المادي، وبدأت أؤمن تمامًا بالعلم، ولم تَبقَ داخلي مساحة تُذكر للمطلقات.
حدث ذلك بعد رحلة بحث طويلة، واطلاعي النهم على آلاف المقاطع والمحاضرات والندوات بمختلف التوجّهات.
لن أذكر أسماءهم، لكنني لن أنساهم ما حييت، فبعدهم أدركت كم كان فكر مصطفى محمود – الذي كان أول من قرأت له – سطحيًّا وبسيطًا بالمقارنة مع العمالقة الذين وقفت على أكتافهم. وقبيل امتحانات الثانوية العامة، كان لا بد من الاستعداد الجاد، فشرعت في المذاكرة رغم ثقل الأيام وطولها، لكنني لم أكن مكترثًا كثيرًا، فقد كانت راحة بالي أهم، كنت أستمع إلى الأغاني الأجنبية الهادئة قبل الامتحانات، وأحاول أن أبتسم وسط نوبات الصراخ والانهيار.
يوم ظهور النتيجة، كنت أستمع إلى المهرجانات بسماعات الأذن، بينما كانت أمي تبحث عنها برقم الجلوس، وكنت أنظر إليها وأضحك بسخرية... لماذا كل هذا؟ 66٪
لم تكن النتيجة مرضية لها، لكنها كانت مُرضية لي. فقد عقدت العزم على الالتحاق بكلية الآداب، مثل العظماء، لأدرس الفلسفة... كي أتحرر. وقد كان، ولكن بعد معاناة بيروقراطية لا داعي لذكرها.
كانت توقعاتي عالية حين دخلت الجامعة، ولم يتحقق منها شيء تقريبًا، سوى أنني غادرت المدرسة اللعينة، وتحللت من قيد النظام التعليمي الفاشل. حينها، لم أعد أصف نفسي بالباحث أو المثقف أو العبقري، بل فقط: إنسان، قارئ، مُحب للمعرفة، عاشق للفلسفة.

والآن، بعد مرور ثلاثة أعوام أخرى، للأسف لم أُنمِّ عقلي كما كنت أفعل سابقًا، لكنني اكتسبت معارف حياتية أخرى: عرفت طعم اللذات الجسدية، وتعرفت على كثير من الأوباش، وتهشّم قلبي عدة مرّات. اكتئبت. وتخطيت سنّ الواحدة والعشرين... ذلك السنّ اللعين الذي كنت أظن أنني لن أبلغه يومًا.
ماذا فعلت في حياتي؟ لا شيء.
لقد قضيت سنوات مراهقتي في كل هذا، يا عزيزي. والآن بدأ عمر الشباب... لكن بلا مال، ولا واسطة، ولا أمل.

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

Apple_53469 🇪🇬

منذ 6 أشهر

شعور آسف

موضوع:

حاجة اثرت فيك

الموت موت حد انت ضامن وجودة ومش بتسال عليه و مره وحدة يروح اثر فيا مكنتش متاخيل انه يوثر كده فيا الموت الحقيقة الوحيدة في حياتنا المنبة الي بيعرفنا حقيقتنا وقد ايه احنا ولا حاجة بنتخانق ع حاجات فانيه💔🥺

Cookies_54909 🇸🇦 احسن الله عزاك شعور الفقد صعب لكن لازم نكون أقوياء

عرض الكل 2 نصيحة

Candle_51983 🇪🇬

منذ 8 أشهر

شعور خجول

حابة اقول استوري تايم وبعد غياب طويل فاكرين أستاذي اللي كنت بقدملو اعتذار جاني ذكري لي مشدتين كانوا بينا بس حابة اشاركها المهم في مرة كنت متأخرة أنا وزميلتي عن معاد الحصة بمناسبة أستاذي معلم احياء فا كان لازم يسألنا عشان ندخل فا زميلتي اتسألت وفضلت ساكتة شوية كتير فانا كنت متوتره وعاوزه ادخل فاجو

Hazelnut_52786 🇪🇬 كاد المعلم ان يكون رسولا فعلا معظم المدرسين عندنا حلوييييين جداااا

عرض الكل 3 نصيحة

Kiwi_87034 🇪🇬

ليه مش من حقي اتحب وأنا إنسانة محترمة؟

هو انا مش من حقي اني اتحب انا نفسي اتحب اوي نفسي احس بالامان بحس أنه كتير عليا ليه دايما بقع مع أشخاص مش كويسه انا محترمه جدااا ومش بحب التجاوز في الكلام ليه كله عايز كده انا من حقي احب واتحب حتي اهلي محبونيش للدرجه دي انا وحشه ...عرض المزيد

2 الدعم

24 نصيحة

Coffee_79063 🇪🇬

ملانة وعايزة اتكلم مع حد قبل ما أنام

ملانة وعايزة اتكلم مع اي حد لحد ما انام ت/يحكيلي قصته/ا الحاجات اللي شاغلة دماغه/ا مشاكله/ا او احكي انا🤨 rjrmdkdkeksmememswkekrkrkrkrmfmfmfmfktkffkkfmfmfmffmmfmffmrkrkrkdkdkrkdkfkkffkfkfkfkfkkrkrkr ...عرض المزيد

0 الدعم

22 نصيحة

Moon_89380 🇪🇬

بقيت حاسه بعدم ثقه في نفسي بسبب وزني القليل

بقيت حاسه بعدم ثقه ف نفسي بسبب وزني اول مره اجرب احساس اني مش عارفه البس الهدوم اللي عوزاها بسبب اني شمل جسمي مخربها وزني قليل جدا ع طولي محتاجه ازوده بدون اي كورتيزون حاولت ومعرفتش عاوزه حل بجد ...عرض المزيد

0 الدعم

21 نصيحة

التجربة أفضل عبر التطبيق

حمّل تطبيق توهيل على هاتفك لتجربة أسرع